تختلف طريقة استعمال الدواء باختلاف الغرض منه إذ لا ينصح ببلع حبوب سايتوتك في حال استخدامها لغرض الإجهاض فينصح الطبيب بوضعها تحت اللسان حيث تنتقل المادة الفعالة إلى الدم وتصل لتراكيز كافية لإحداث تقلصات شديدة في عضلات جدار الرحم، وبالتالي فإن الامتصاص الهضمي لها لن يحقق الغاية المطلوبة لأنه قليل مقارنةً بالامتصاص الدموي، يجب بلع الأقراص السابقة في حالة واحدة وذلك عند استخدامها لعلاج قرحة الجهاز الهضمي (قرحة المعدة أو العفج وغيرها).
من الضروري التنويه أن الإجهاض من الأمور المحرمة لأن ذلك يعتبر قتل النفس التي حرم الله قتلها. ولكن هنالك العديد من الحالات التي تحتاج فيها المرأة إلى الإجهاض، مثل مرض الأم بمرض مزمن أو تشوه الجنين وغيرها من الأسباب، ومن خلال ما يلي نعرض تجارب تناول حبوب سايتوتك وهي كما يلي:
يمكن أن يتم الإجهاض أيضًا بصورة تلقائية، عند تعرض الأم لحادثة مثلًا، أو عند فتح عنق الرحم قبل اكتمال الحمل، نتيجة الضغط الشديد كما في حالات التوائم.
في حال رغبت النساء الحوامل من التخلص من الحمل أي الإجهاض، عليها تناول حبوب سايتوتك قبل انتهاء الشهر الثاني من الحمل.
طريقة استخدام حبوب سايتوتك للاجهاض في الشهر الاول بالجرعات
الأونروا: الأطفال في غزة يتجمدون حتى الموت بسبب البرد، ومقتل إسرائيلية إثر عملية طعن في هرتسليا
يعتمد تناول حبوب سايتوتك على نظام الجرعات إذ تحتاج غالبية النساء إلى ثلاث جرعات للحصول على النتيجة المنتظرة وحدوث الإجهاض، ويمكن تقسيمها كما يلي:
يُعتقد أيضًا أن الفواكه والتوت وحتى فيتامين ج تؤدي إلى الإجهاض. ومع ذلك، فإن فعالية الأعشاب والنباتات للحث على الإجهاض متنازع عليها بشدة وتتطلب معظمها كمية سامة يتم تناولها للحصول على التأثير المطلوب. إن تناول هذه العلاجات لإنهاء الحمل يشكل مخاطر صحية عالية تتطلب غالبًا علاجًا طبيًا وليست طرق إجهاض موثوقة.
علامات الحمل: إذا كانت المرأة نشطة جنسيًا بعد الإجهاض، فقد تكون العلامات الأولية للحمل مشابهة لتأخر الدورة الشهرية، مثل الغثيان والتعب.
الكثير من النساء الحوامل اللواتي يستخدمن حبوب سايتوتك للاجهاض والتي يحدث بعد تناولها طريقة استخدام حبوب سايتوتك للاجهاض ما يلي:
حبوب السايتوتك من الحبوب التي يتم استخدامها في تحفيز الولادة أو في عمليات الإجهاض قيل الأسبوع الثامن من الحمل، كما ولها استخدامات أخرى قد ورد ذكرها في السطور أعلاه، وهي من الحبوب الخطيرة التي تشكل خطر على الجنين وأيضا على الأم بخاصة على الرحم، حيث تؤدي هذه الحبوب إلى تشوهات في الجنين او تمزقات في الجدار الخارجي للرحم، وبشان متى يبدأ مفعولها؟
في النهاية، اضطررت إلى متابعة حالتي بشكل طبي دقيق، كانت هذه التجربة مرهقة للغاية، لكنها علمتني أهمية استشارة الطبيب والمتابعة الدقيقة عند التعامل مع مثل هذه الأدوية الحساسة.
الجرعة الثانية: يجب أخذ الجرعة الثانية بعد مرور ثلاث ساعات على الجرعة الأولى وبنفس الطريقة سابقة الذكر (أربع أقراص من الدواء).
التعب والإرهاق حيث تشعر المريضة بالحاجة للراحة وبأنها غير قادرة على القيام بالنشاطات اليومية المعتادة.